هل تعانين من تشققات الجلد وترغبين في الحصول على بشرة ناعمة خالية من الشوائب؟، إذاً فأنت في حاجة إلى كريم البابايا البرتقالي الأصلي الذي يحتوي على العديد من العناصر الغذائية، التي تعزز نضارة البشرة، وتحافظ على نعومتها. وسوف نستعرض لك تجربتي مع كريم البابايا البرتقالي وفوائده وطريقة استخدامه، وكيف تفرقي بين الكريم الأصلي والتقليد.

فوائد كريم البابايا البرتقالي الأصلي

هناك فوائد كثيرة تنتج عن استخدام كريم البابايا البرتقالي:

• يحتوي على مستخلص البابايا الغنية بفيتامين A الذي يعمل على إصلاح الخلايا التالفة، ومكافحة ظهور التجاعيد.
• يساهم في تصحيح لون الجلد تدريجيًا مع الوقت، لقدرته على التخلص من طبقة السطحية للجلد المتصبغ، علاوة على فعالية البابايا في تحفيز البروتين عند اقترانه بالماء.
• تعمل على تنقية مسام البشرة وتنظيفها ما يقلل من ظهور حب الشباب.
• تعزز نضارة بشرتك وإشراقها، حيث تحتوي على العديد من مضادات الأكسدة والمعادن والفيتامينات مثل الكالسيوم، البوتاسيوم، الحديد، B1، E، B6.
• يحتوي كريم البابايا على فيتامين C، وهو من مضادات الأكسدة التي تساعد في تصحيح لون البشرة وتنشيط إفراز الكولاجين، ما يمنحك بشرة شابة ونضرة .
• تحتوي البابايا على إنزيم البابين الذي يساهم في تسريع تشافي جروح الجلد والقروح، بالإضافة إلى تخفيف الندبات الخفيفة مع مرور الوقت.
• يساعد على ترطيب البشرة وإكسابها النعومة والمرونة، والسبب يعود إلى احتواء البابايا على البوتاسيوم وفيتامين E.
• يقلل كريم البابايا من الآلام الناتجة عن لدغات ولسع الحشرات.
• يقلل من تهيجات البشرة والطفح الجلدي .
• يحد من تشققات الجلد.
• يعمل على ترطيب البشرة ما يمنع جفاف المناطق الخشنة مثل المرفقين، الكعبين.
• يجدد مستوى الرطوبة من البقع الجافة وشديدة الجفاف والقاسية للغاية على الجلد.
• يساهم في الحماية من أشعة الشمس.
• يحتوي على الكولاجين، ويغذي البشرة بشكل مكثف.
• يمنح البشرة شعورًا بالنعومة والراحة.
• يمتص الجلد بخفة، كما أنه مضاد للشيخوخة.
• يمتاز بتركيبة مبتكرة لدعم سلامة الحاجز الواقي للجلد، ما يعيد إلى البشرة مرونتها ونضارتها.
• فائق الامتصاص، حيث تتغلغل تركيبته داخل الجلد بعمق فيجعله أكثر حيوية.
• يكسب البشرة التغذية اللازمة مما يجعلها ناعمة وملساء ورطبة.
• يتناسب مع كل أنواع البشرة.
• لا ينظف البشرة فحسب، بل يزيل الخلايا الميتة ويعطي مظهرًا واضحًا لوجهك.
• على الرغم من أن الكريم ثقيل بعض الشيء، إلا أنه يمتزج بسهولة ويمتصه الجلد بسرعة.
• يمكن استخدام الكريم الناعم والخالي من الزيت في أي وقت من النهار والليل.
• يتكون من إنزيمات تعمل على تقشير البشرة واستعادة نضارتها الطبيعبة.
• صُمم هذا الكريم المضاد للشوائب خصيصًا للبشرة الداكنة، وللتصبغات و الكلف، والبقع.

أنواع كريم بابايا البرتقالي الأصلي

1) كريم بابايا للتبييض:

ويعمل على تجديد خلايا البشرة وتجديدها، ويساعد أيضًا في تفتيح لون البشرة والتخلص من التصبغات والبقع الداكنة، كما يعزز من توهج البشرة لاحتوائه على خلاصة اللؤلؤ.

2) كريم البابايا للنهار:

يساعد على ترطيب البشرة ووقايتها من الجفاف، كما يساهم في الحماية من أضرار الشمس.

3) كريم البابايا الليلي:

يضم خلاصة الصبار، زبدة الشيا، الجلسرين، من أجل ترطيب البشرة وتهدئتها بالإضافة إلى فيتامين سي، وحمض الهيالورونيك، والمعادن، والمستخلصات العشبية، للحفاظ على مرونة البشرة وتغذيتها ومكافحة ظهور الخطوط الدقيقة.

كيف تستخدمي كريم البابايا البرتقالي؟

إذا أردتي الحصول على درجات ترطيب رائعة، فعليك استخدام اللوشن بعد الاستحمام مباشرة على كافة مناطق الجسم، وتدليكه في حركات دائرية خفيفة، حتى تتأكدي أن الجسم قام بامتصاصه.

وللحصول على أفضل النتائج ، قومي بتدليك كريم البابايا البرتقالي بلطف على وجهك لمدة 15 دقيقة ثم امسحيه بقطعة قطن مبللة.

ومع أول لمسة من كريم البابايا البرتقالي المرطب الخفيف، ستجدين بشرتك ناعمة ومرطبة. حيث يمتاز بترطيب خال من الزيوت، لذا لا يترك طبقة دهنية مزعجة على البشرة، وغني بمضادات الأكسدة التي تعزز نضارة البشرة، والمستمدة من مكونات طبيعية من خلاصة الصبار، الشاي الأخضر، الخيار، غوتو كولا، خلاصة البابايا.

يعمل أيضًا على ترطيب وتجديد البشرة لاحتوائه على حمض الهيالورونيك، والبانثينولن، كما أنه متوازن درجة الحموضة ولا يسبب الحساسية، وخالي من “الألوان الاصطناعية، البارابين، الفثالات، لوريل الصوديوم، كبريتات لوريث الصوديوم أو كبريتات مريث الصوديوم”.

ويمكنك استخدامه يوميًا على الوجه والرقبة بعد التنظيف والتجفيف، وقبل وضع مستحضرات التجميل.

تجربتي مع كريم البابايا البرتقالي

تقول إحدى السيدات، “سمعت عن فوائد لوشن البابايا البرتقالي، وفعاليته في تنعيم وترطيب وتفتيح البشرة، لذلك قمت بشراءه وجربته، حيث كنت اكتفي باستعمال صابونة البابايا، وكنت أحصل على التنعيم فقط.

وتابعت “سمعت عن لوشن البابايا البرتقالي، وقمت باستعماله، وحصلت على تفتيح غير متوقع لبشرتي ويدي بشكل كبير، وكذلك نعومة وترطيب لجسمي، مما جعلني اعتمد على استعمال لوشن البابايا بشكل كبير.

“كنت قد اقتربت من موعد زفافي، وأبحث عن بعض المنتجات لترطيب وتفتيح بشرة جسمي، ولذلك قمت بشراء لوشن البابايا البرتقالي، عقب نصيحة إحدى صديقاتي”، هكذا قالت إحدى النساء في تجرتبها للوشن البابايا.

وأضافت “مع الاستعمال بشكل يومي للوشن البابايا البرتقالي، كنت قد استطعت الحصول على تبيض وتنعيم لجسمي بشكل رائع، وخلال فترة قصيرة، لذلك أقوم باستعمال لوشن البابايا حتى الأن بشكل يومي”.

وفي تجربة أخرى، تقول السيدة سميرة: “عندما تقوم بتطبيق الكريم، يبدو أنك قد قمت بتطبيق بعض المرطب شديد التحمل، ولكن على الرغم من كونها ثقيلة، إلا أنه من خلال تجربتي يتم امتصاصها بسرعة حقًا ويزول الشعور بالثقل بسرعة.

وتابعت: “بمجرد مزجه وامتصاصه في الجلد، مما يجعل بشرتك تبدو أكثر نعومة، لا تدوم طويلا ولكن عندما تشم بشرتك، تنبعث منها رائحة طيبة حقًا ورائحتها معتدلة، الكريم لا يجعل بشرتك تبدو دهنية.

واستكملت: “يمكنكِ استخدام فقط كمية قليلا، وهي كافية لتشعر بشرتك بالنعومة و الرطوبة، إنه مرطب جيد، أما بالنسبة للتبييض والبقع، فإنه فعال على الشوائب، فقد كان لدي ندبة على ذراعي وخففتها، بعد مدة من الاستخدام، إنه ممتاز و جيد و انا أنصح به”.

الفرق بين كريم البابايا البرتقالي الأصلي والتقليد

لا يوجد أي صعوبة في ملاحظة الفرق بين كريم البابايا البرتقالي الأصلي والتقليد، فهناك علامات بسيطة يمكنك من خلالها التفريق بينهما.

• إذا انتهى الكود الموجود خلف عبوة كريم البابايا الأصلي برقم 11 فهو النسخة التقليد.
• يمتاز برائحة الفواكه تحديدا البابايا، لكن التقليد رائحته تشبه العفن.
• الكتابة في المنتج التقليد يوجد عليها تحديد وتظليل.
• يأتي الكريم الأصلي في عبوة بلاستيكية ضخمة بلون برتقالي.
• الكريم ذو لون بيج فاتح وسميك في الاتساق.